عِشْ حياة هادفة!عينة

عِشْ حياة هادفة!

يوم 2 من إجمالي 7

"مفاتيح لعلاقات ناجحة"

تحتاج كلّ علاقة إلى عنصرين أساسيّين لكي تنجح، سواء   كانت هذه العلاقة مع صديق أو فرد من أفراد العائلة، أو الزوج والزوجة، أو حتى   العلاقة مع الله. العنصران هما: المحبّة والعاطفة المشتركة والمتبادلة بين   الأفراد، وتحويل هذه المحبّة إلى محبّة عمليّة.

الحقيقة هي أنّ المحبّة الحقيقيّة تكون بالوقت نفسه عمليّة.   حين يرى الصديق الحقيقي صديقه المُحتاج، سيُسارع إلى مساعدته. الأمر نفسه ينطبق   على علاقتنا مع الله. المحبّة الحقيقيّة لله يرافقها محبّة عمليّة. إن أردنا أن   نلمس قلب الله، علينا أن نلمس حياة الناس من حولنا.

لكي نستفيد من علاقاتنا مع الآخرين بالحدّ الأقصى،   علينا أن نبدأ بعلاقتنا مع الله. في الواقع، يطلب الله أن تكون علاقتنا مع   الآخرين امتدادًا لعلاقتنا معه.

كمؤمنين، علاقتنا العموديّة مع الله وعلاقتنا الأفقيّة   مع الآخرين هي الأهمّ بالنسبة إلى الله. يريدنا أن نحبّه وأن نحبّ الآخرين من   حولنا.

يوم 1يوم 3

عن هذه الخطة

عِشْ حياة هادفة!

الحياة السعيدة والهادفة هي حياة مؤسّسة على العلاقات والمحبة والإيمان. إن كنت تبحث عن وضوح أكثر لخطّة الله لحياتك، تبنّى هذه الخطّة وستساعدك في بحثك واكتشافاتك. هذه التأمّلات مأخوذة من كتاب بعنوان "من خارج هذا العالم: دليل المسيحي للنموّ وإيجاد قصد الله لحياته، للكاتب دايفيد ج. سواندت.

More

نود أن نشكر Twenty20 Faith، Inc. على تقديم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع: http://www.twenty20faith.org/yvdev2