إحصل على التطبيقكن صانعًا للسلام عينة
فهم وجهة نظر الآخرين
هل سمعت هذا المثل من قبل :" لاتقضم أنف رجل، ثم تعطيه زهرة ليشمها" ؟ حسنًا، في سياق مشاركة إيمانك مع الآخرين، يمكنك أن تقولها هكذا:" لاتهاجم شخصًا، ثم بعد ذلك تحدثه عن الأخبار السارة التي للمسيح يسوع"
وإن مجرد سماع كلمات الإنجيل يمكن أن يسبب ضيقًا للمخالفين ، وربما يُظهر عداوة تجاهه. وبالمثل، أن تشير إلى زيف عبادة شخص آخر أو تحطم رؤيته للعالم، يجعل الشخص يعزف عنك. وما أن يتخذ موقفًا دفاعيًا تجاهك، فلن تفيد حجتك في شئ مهما كانت مدى صحتها. لذا، حين تشارك إيمانك، حاول أن تتفهم وجهة نظر الآخرين.
هذا لايعني أنك تتفق معه، بل يعني أنك تهتم به، بغض النظر عن وجهة نظره، وببساطة، لأنك منحته الوقت الكافي لفهمه.
كتب أحدهم :" إن حاولت أن تأخذ عظمة من كلب، سوف يقاومك بكل ماأوتي من قوة ليحتفظ بها، ولكن، إن أعطيته قطعة لحم بدلًا منها ، سوف يترك العظمة في الحال" . وبالمثل، سيدافع الناس عن أديانهم، أرائهم ومعتقداتهم، لأنهم يرون أنه لايوجد أفضل منها. كم أن يسوع رائع، ولاشئ أفضل من علاقة معه، لكنهم لم يعرفوا ذلك بعد.
نقرأ في سفر الأمثال:" اَلْجَوَابُ اللَّيِّنُ يَصْرِفُ الْغَضَبَ، وَالْكَلاَمُ الْمُوجعُ يُهَيِّجُ السَّخَطَ" ( أم 15: 1)
لذلك، في المرة القادمة، حين تتناقش مع شخص آخر مثل هذا، ابتعد عن الموضوعات السلبية، وقدم له العرض الذي يقدمه يسوع ، أي الخلاص من خلال علاقة معه.
وإن كنت في حيرة وتتساءل ،كيف تبدأ حديثًا عن يسوع في المقام الأول، فلماذا لاتقوم بتحميل yesHEis app ، وتحاول أن تنشر فيديو تعرض فيه إيمانك؟
الكلمة
عن هذه الخطة
أن تكون حافظًا للسلام، فهذا ليس هو الطريق إلى تحقيق سلام حقيقي، ذلك أن حافظ السلام ربما يوفر إحساسًا زائفًا بالسلام من خلال تجنب المخاطر. ومع ذلك، وكمسيحي، يمكنك أن تكون في شركة مع السلام الحقيقي الذي هو، يسوع المسيح. ولكونك مسيحي، فأنت بالتالي صانع سلام- أنت الجسر الذي يصل بين أصدقائك وعائلتك من جهة، وبين يسوع المسيح من الجهة الأخرى! لديك القدرة أن تضع حدًا للصراع، وأن تقدم خدمة المصالحة بين الناس ويسوع المسيح. اكتشف الاسترتيجيات الخاصة بهذا الأمر من خلال خطة الكتاب المقدس اليوم من أجل صانعي السلام
More
نود أن نشكر نعم لأنها قدمت هذه الخطة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع:
