لم نعد نعيش في خوفعينة
حتى يسوع شعر أنّه بعيد عن الله الى حين...
هذا الصباح، أودّ أن أشجّعك بهذا... الله يفهمك.
- • حين تشكّ، الله يفهم شكّك.
- • حين تخاف، الله يفهم خوفك.
- • حين تتألّم، الله يفهم ألمك.
- • حين لا تفهم، الله يفهم عدم قدرتك على الفهم.
- • حين لا تكون متأكّدًا أن الله موجود معك، الله يفهم ذلك أيضًا.
هو يفهمك لأنّه اختبر كلّ هذه المشاعر بنفسه. في الواقع، خلال حياته على الأرض، أصبح يسوع إنسانًا فعلًا. وهكذا، استطاع أن يختبر كلّ الأمور التي يمكن للإنسان أن يختبرها: الشكّ، الخوف، الألم، عدم القدرة على الفهم.
انت هذه المشاعر قويّة جدًّا في داخله فصرخ على الصليب قبل أن يموت: "إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟" (الكتاب المقدس، مرقس 15: 34)
حتى يسوع شعر أنه بعيد عن محضر الله الى حين.
لهذا السبب يقدر أن يفمهم بشكل كامل مشاعرك... أن يفهمك.
ولكن بما أنّه انتصر على كلّ الشك والخوف والألم وحتى على الموت نفسه، لدينا هذا اليقين العذب... بأنّه قادر أن يُنقذنا اليوم من شكوكنا ومخاوفنا وآلامنا!
أريد أن أشجّعك، أن تشعر وأن تُدرك في هذه اللحظة وأنت في محضره، كم يفهمك وكم لديه من قوّة لكي يتدخّل في حالتك.
تشجّع وكُن مباركًا. أنا أحبّك وأصلّي من أجلك!
الكلمة
عن هذه الخطة
يمكن أن يكون التعامل مع الخوف والقلق أمرًا صعبًا. يمكنه أن يطعم شكوكك أو حتى يشلك ... في هذه الرحلة سنتحدث عن ما يقوله الكتاب المقدس عن الخوف وكيف يمكنك التغلب على مخاوفك.
More
نود أن نشكر Jesus.net لتقديم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع: http://www.maseeheyat.com/devotion.html