وْمْلِّي كَانْ ݣَالْسْ كَيَاكُلْ مْعَاهُمْ، وْصَّاهُمْ وْݣَالْ: «مَا تْمْشِيوْشْ مْنْ أُورْشَلِيمْ، وَلَكِنْ تّْسْنَّاوْ الْوَعْدْ اللِّي وْعَدْ بِيهْ بَّا وْسْمَعْتُوهْ مْنِّي، عْلَاحْقَّاشْ يُوحَنَّا كَانْ كَيْعَمّْدْ بْالْمَا، أَمَّا نْتُمَ رَاهْ غَادِي تْتْعَمّْدُو بْالرُّوحْ الْقُدُسْ مْنْ بَعْدْ يَّامَاتْ قْلَالْ».