Amavesi eBhayibheli adumile avela kokuthi يُوحَنَّا 15

Dlulisela

«أَنَا شَدَرَةْ الْعِنَبْ وَ إِنْتُو الْفُرُوعْ. كَنْ نَادُمْ قَاعِدْ ثَابِتْ فِيِي، أَنَا نَقْعُدْ ثَابِتْ فِيَّهْ وَ هُو يَبْقَى مِثِلْ الْفِرِعْ الْيَلْدَ كَتِيرْ. إِنْتُو مَا تَقْدَرَوْا تِسَوُّوا شَيّءْ إِلَّا بَيِّ.

أَقْعُدُوا ثَابْتِينْ فِيِي وَ أَنَا نَقْعُدْ ثَابِتْ فِيكُو. الْفِرِعْ مَا يَقْدَرْ يَلْدَ وِحَيْدَهْ. الْفِرِعْ يَلْدَ أَشَانْ قَاعِدْ ثَابِتْ فِي الشَّدَرَةْ. وَ إِنْتُو كُلَ مَا تَقْدَرَوْا تِسَوُّوا الشَّيّءْ الْاللّٰهْ يِدَوْرَهْ، إِلَّا كَنْ إِنْتُو تَقْعُدُوا ثَابْتِينْ فِيِي.

كَنْ إِنْتُو تَقْعُدُوا ثَابْتِينْ فِيِي وَ كَلَامِي يَقْعُدْ ثَابِتْ فِي قُلُوبْكُو، أَسْأَلَوْا مِنْ اللّٰهْ أَيِّ شَيّءْ التِّدَوْرُوهْ وَ اللّٰهْ يِسَوِّيهْ لَيْكُو.

إِنْتُو مَا عَزَلْتُونِي. أَنَا بَسْ عَزَلْتُكُو وَ رَسَّلْتُكُو أَشَانْ تَبْقَوْا مِثِلْ شَدَرَةْ تَلْدَوْا فَوَاكِهْ، وَ فَوَاكِهْكُو يَقْعُدُوا إِلَى الْأَبَدْ. وَ أَيِّ شَيّءْ التَّسْأَلَوْه مِنْ أَبُويِ بِأُسْمِي، هُو يَنْطِيكُو.

وَ مَا فِي مَحَبَّةْ كَبِيرَةْ مِنْ مَحَبَّةْ النَّادُمْ الْيِحِبّ رُفْقَانَهْ لَحَدِّي يَفْدَاهُمْ بِرُوحَهْ.

أَيِّ فِرِعْ الْمَا قَاعِدْ يَلْدَ، هُو يَمُرْقَهْ مِنِّي. وَ أَيِّ فِرِعْ الْقَاعِدْ يَلْدَ، هُو يِبَرْبِرَهْ أَشَانْ يَبْقَى نَضِيفْ وَ يَلْدَ زِيَادَةْ.

«وَ الْوَصِيَّةْ النَّنْطِيهَا لَيْكُو دِي هِي، وَاجِبْ تِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو مِثِلْ أَنَا نِرِيدْكُو.

وَ مَجْد أَبُويِ يِبِينْ زِيَادَةْ وَكِتْ إِنْتُو تَبْقَوْا مِثِلْ فُرُوعْ الْيَلْدَوْا عِيَالْ كَتِيرْ. وَ بَيْدَا، تِوَصُّفُوا نُفُوسْكُو كَدَرْ إِنْتُو تَلَامِيذِي.

«أَنَا بَسْ شَدَرَةْ الْعِنَبْ الصَّحِيحَةْ وَ أَبُويِ هُو سِيدْ الْجِنَيْنَةْ.

كَنْ نَادُمْ مَا قَاعِدْ ثَابِتْ فِيِي، هُو مِثِلْ فِرِعْ الْيَمُرْقُوهْ مِنْ الشَّدَرَةْ وَ يَزْقُلُوهْ وَ يَيْبَسْ. وَ الْفُرُوعْ دَوْل، يِلِمُّوهُمْ وَ يَزْقُلُوهُمْ فِي النَّارْ وَ يِحَرُّقُوهُمْ.

أَنَا قُلْت لَيْكُو الْكَلَامْ دَا أَشَانْ فَرْحِتِي تَلْحَقْكُو وَ تَبْقَوْا فَرْحَانِينْ مَرَّةْ وَاحِدْ.

كَنْ إِنْتُو تِتَابُعُوا الْوَصَايَا الْأَنْطَيْتهُمْ لَيْكُو، إِنْتُو تَبْقَوْا ثَابْتِينْ فِي مَحَبِّتِي مِثِلْ أَنَا ثَابِتْ فِي مَحَبَّةْ أَبُويِ أَشَانْ أَنَا تَابَعْت وَصِيَّاتَهْ.

وَ دِي هِي الْوَصِيَّةْ النَّنْطِيهَا لَيْكُو. أَرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو.

كَنْ إِنْتُو مِنْ الدُّنْيَا، نَاسْ الدُّنْيَا يِحِبُّوكُو أَشَانْ إِنْتُو نَاسْهُمْ. لَاكِنْ هَسَّعْ إِنْتُو مَا مِنْ الدُّنْيَا أَشَانْ أَنَا عَزَلْتُكُو مِنْ أُسُطْ نَاسْ الدُّنْيَا لِتَبْقَوْا نَاسِي. وَ أَشَانْ دَا، نَاسْ الدُّنْيَا يَكْرَهَوْكُو.