رَاهْ حْسَنْ لِيهُمْ كُونْ مَا عَرْفُوشْ الطّْرِيقْ اللِّي كَتْدِّي لْطَاعْةْ اللَّهْ، فْعُوضْ مَا يْعَرْفُوهَا، وْمْنْ بَعْدْ يْرْجْعُو عْلَى الْوْصِيَّة الْمْقَدّْسَة اللِّي تّْعْطَاتْ لِيهُمْ. وْرَاهْ جْرَا لِيهُمْ هَادْشِّي اللِّي كَيْݣُولُه الْمْتَالْ الصّْحِيحْ: «رْجَعْ الْكْلْبْ يَاكُلْ دَاكْشِّي اللِّي تْقِيَّ» وْالْمْتَالْ لَاخُرْ اللِّي كَيْݣُولْ: «الْحَلُّوفْ اللِّي تّْغْسَلْ رْجَعْ يْتّْمَرّْغْ فْالْغِيسْ».