«الْوَلَدْ يِكَرِّمْ أَبُوهْ
وَ الْعَبِدْ يِحْتَرِمْ سِيدَهْ.
وَ كَنْ أَنَا أَبُو،
وَيْن الْكَرَمْ الْوَاجِبْ لَيِّ؟
وَ كَنْ أَنَا سِيدْ،
وَيْن الْإِحْتِرَامْ الْوَاجِبْ لَيِّ؟
وَ دَا، اللّٰهْ الْقَادِرْ بَسْ قَالَهْ.
يَا رُجَالْ الدِّينْ، إِنْتُو حَقَرْتُوا أُسْمِي.
وَ بَيْدَا كُلَ، إِنْتُو قُلْتُوا:
‹كِكَّيْف حَقَرْنَا أُسْمَكْ؟›