«أمَّا الَّتِي سَقَطَتْ عَلَى الأرْضِ الصَّخرِيَّةِ، فَتُشْبِهُ مَنْ يَسْمَعُ الكَلِمَةَ فَيَقْبَلُهَا حَالًا بِفَرَحٍ، لَكِنْ لِأنَّهُ بِلَا جُذُورٍ فِي نَفْسِهِ، فَإنَّهُ يَصْمُدُ لِوَقْتٍ قَصِيرٍ، وَعِنْدَمَا يَأتِي الضِّيقُ وَالاضْطِهَادُ بِسَبَبِ الكَلِمَةِ الَّتِي قَبِلَهَا، يَفْقِدُ إيمَانَهُ سَرِيعًا.