لشهر أكتوبر؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
العبادة الجماعية كتفكّرك بلّي الرجاء هو ماشي شي موقف أولا موقع أولا فكرة أولا شي حاجة. الرجاء هو شخص وسميته يسوع.
وَلَكِنْ مْلِّي بَانْ لُطْفْ اللَّهْ مُنَجِّينَا، وْمْحَبّْتُه لْلنَّاسْ، نْجَّانَا مَاشِي عْلَى وْدّْ الْأَعْمَالْ الْمْزْيَانَة اللِّي دْرْنَاهَا، وَلَكِنْ بْالرَّحْمَة دْيَالُه، وْبْالْمَعْمُودِيَّة عْطَانَا حَيَاةْ جْدِيدَة وْجَدّْدْنَا بْالرُّوحْ الْقُدُسْ اللِّي فَاضْ عْلِينَا بْالْكْتْرَة بْفْضَلْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ مُنَجِّينَا. بَاشْ حْتَّى إِلَا وْلِّينَا مْتَّاقْيِينْ اللَّهْ بْالنِّعْمَة دْيَالُه، نْوَرْتُو الْحَيَاةْ الدَّايْمَة بْالرّْجَا.هَادْ الْكْلَامْ رَاهْ صَادْقْ. وْنْبْغِيكْ تْأَكّْدْ عْلَى هَادْ الْأُمُورْ بَاشْ هَادُوكْ اللِّي آمْنُو بْاللَّهْ يْدِيرُو أَعْمَالْ الْخِيرْ.هَادْ الْأُمُورْ رَاهَا مْزْيَانَة وْغَتْنْفَعْ النَّاسْ. (تيطس 3: 4-8)
كلنا بغينا هاد الحاجة. هي الحاجة اللّي كتغدّي شنو كنديرو. هي الحاجة اللّي كتحفّز الشجاعة والمتابرة. هي اللّي كتعاونك في الأوقات العصيبة وكتعاونك باش ماتستسلمش. صعيب تكون سعيد وصعيب تنوض وتزيد لقدّام ملّي ماتكونش عندك. شنو هي؟ أكيد هي الرجاء. كلنا مشتاقين للرجاء.
دابا، الرسالة الراديكالية ديال الكتاب المقدس، اللّي شرحها مزيان تيطس، هي أن الرجاء القوي، اللّي ماعمّر يخيّب ضنّك أولا يحشّمك، كاين غير بشكل عمودي. المواقف والبلايص والتجارب والعلاقات الأفقيّين في الحياة اليومية هي بلايص خطيرة باش تقلّب على الرجاء. علاش؟ كلهم كيخيبو ضنّك. أولاً، في كل بلاصة أفقيّة تقدر تقلّب فيها هي تأتّرات بالسقوط بشي طريقة. بكل بساطة ماكاين حتّى موقف متالي تماما، ولا بلايص جنة، ولا تجارب كترضي كليّا، وأكيد ماكاينينش ناس متاليّين في هاد الجهة من الحياة الأبدية. زيد على هادشي حقيقة أن كل هاد الحوايج هي فانية. حتّى حاجة منهم ماغتدوم. كل حاجة أفقية في هاد الجهة من الحياة الأبدية، هي غادية وكتموت. إدن الرجاء اللّي كيلبّي حتياجاتك العميقة، اللّي كيعطيك سبب باش تستمر بغض النظر على شحال صعيبة الحياة، واللّي كيواعدك بلّي الخير الأبدي يمكن تلقاه غير بشكل عمودي.
ربما ماشي كافي باش نقولو بلّي الرجاء كاين في الله وفي الوعود ديال العهد دياله. هادشي أكيد صحيح، ولكن خاصنا نقولو كتر من هادشي. الرجاء بالحق واقف على الكتف ديال هاداك اللّي هو الإكمال ديال كل دوك الوعود ديال العهد. ماكافيش نقولو بلّي الرجاء اللّي نقدرو نتيقو فيه هو الرجاء في يسوع. الرسالة ديال الكتاب المقدس هي قوية ونيشان كتر من هادشي. الرجاء اللّي نقدرو نتيقو فيه هو يسوع! من خلال حياته وموته وقيامته، حياتك تزرع فيها الرجاء. النعمة ديال الصليب ماشي غير نعمة كتغفر وكتقبل، ولكن هي حتّى نعمة كتوفّر ليك كل ما كتحتاج حتّى نهار ماتكونش محتاج مازال. وشنو كينتج هاد الرجاء حسب هاد الأيات في تيطس؟ هو كينتج طريقة جديدة ديال العيش. حيت الشخص اللّي هو الرجاء راه زرع الرجاء في حياتي، مابقاش خاصني نقلّب على الرجاء مازال، ودابا نقدر نعطي نفسي لحياة ديال الأعمال الصالحة. واش كتعرف هاد الرجاء؟ إلا ماكنتيش كتعرفه، راه الخطوة اللّولة المزيانة باش تلقاه هي تجتمع مع المؤمنين لخرين في هاد النهار ديال الرب باش تعبد الشخص اللّي هو الرجاء ديالك. باش تلقا الرجاء، قلّب على يسوع.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: رومية 5: 1-11
الكلمة
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر أكتوبر هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org