لشهر أكتوبر؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

الإيمان بالله هو كتر من غير الإيمان بالحوايج الصحيحة. هو تعيش بالطريقة الصحيحة حيت نت كتأمن بالأمور الصحيحة.

هو وصف كامل لشنو هو الإيمان وشنو كيدير الإيمان:

الْإِيمَانْ هُوَ نْتِيقُو بْلِّي دَاكْشِّي اللِّي كَنْتّْرَجَّاوْهْ غَيْتّْحَقّْقْ، وْنْتْيِقّْنُو بْلِّي الْأُمُورْ اللِّي مَا كَتّْشَافْشْ كَايْنَة بْالصَّحْ.رَاهْ بْسْبَابْ هَادْشِّي رْضَى اللَّهْ عْلَى النَّاسْ دْيَالْ زْمَانْ. بْالْإِيمَانْ، كَنْعَرْفُو بْلِّي اللَّهْ خْلَقْ الدّْنْيَا بْكْلْمَة مْنُّه، وْهَكَّا رَاهْ الْأُمُورْ اللِّي كَنْشُوفُوهَا جَاتْ مْنْ الْأُمُورْ اللِّي مَا كَنْشُوفُوهَاشْ.

بْالْإِيمَانْ قَدّْمْ هَابِيلْ لْلَّهْ دْبِيحَة حْسَنْ مْنْ الْهْدِيَّة دْيَالْ قَايِينْ. وْبْالْإِيمَانْ قْبَلْ اللَّهْ التَّقْدِمَة دْيَالُه، وْشْهَدْ لِيهْ بْلِّي هُوَ مْتَّاقِي اللَّهْ. وْبْالْإِيمَانْ دْيَالُه، وَاخَّا مَاتْ رَاهْ هُوَ بَاقِي كَيْتّْكَلّْمْ. بْالْإِيمَانْ، تّْرْفَعْ أَخْنُوخْ لْلسّْمَا بْلَا مَا يْمُوتْ وْمَا بْقَاشْ عْلَى الْأَرْضْ، عْلَاحْقَّاشْ اللَّهْ رْفْعُه لْعَنْدُه.وْقْبَلْ مَا يْتّْرْفَعْ لْلسّْمَا، تّْشْهَدْ لِيهْ بْلِّي هُوَ مْرْضِي عَنْدْ اللَّهْ.وْبْلَا إِيمَانْ مَا يْمْكَنْشْ نْرْضِيوْ اللَّهْ، حِيتْ اللِّي بْغَا يْجِي لْعَنْدُه خَاصُّه يْآمْنْ بْلِّي هُوَ كَايْنْ وْكَيْجَازِي النَّاسْ اللِّي كَيْطْلْبُوهْ. بْالْإِيمَانْ، دَارْ نُوحْ بْكْلَامْ اللَّهْ مْلِّي نَبّْهُه عْلَى الْأُمُورْ اللِّي غَتْوْقَعْ وْمَا كَتّْشَافْشْ، وْبْنَى السّْفِينَة بَاشْ يْنَجِّي عَائِلْتُه، وْبْهَادْشِّي حْكَمْ عْلَى الدّْنْيَا وْوْرَتْ التَّقْوَى اللِّي كَتّْعْطَى عْلَى حْسَابْ الْإِيمَانْ.

راه إيمان القلب والعقل هو عنصر أساسي في الإيمان، ولكن ماكيلخّصش شنو هو الإيمان بشكل كامل. راه الإيمان الكتابي الحقيقي هو ديما حاجة كتعيشها. إلا الإيمان ديالك ماكيعاودش يشكّل حياتك، فراه هو ماشي إيمان حقيقي. الإيمان ماشي غير موافقة فكرية على شي مجموعة ديال الحقائق. كنضن بلّي هاكدا كيبان الإيمان في الأوساط الأكاديمية الإنجيلية. ولكن الإيمان الحقيقي كيعاود يرتّب حياتك بشكل جدري. هادشي علاش العبرانيين الفصل 11 كتركّز على شنو داروه الناس بحياتهم كتر ما كتركّز على التفاصيل ديال عقيدتهم. الإيمان هو لاهوتي بشكل عميق، ولكن هو كتر من هادشي ببزّاف. ملّي الكاتب ديال العبرانيين كيعطي تعريف للإيمان، فراه دغية بدا كيعطي تلاتة ديال الأمتلة

على كيفاش كيغيّر الإيمان الحقيقي بالله الطريقة اللّي كتعيش بها. أولاً، الإيمان كيعاود يوجّه ويرجّع العبادة ديال قلبك (هابيل). تانيًا، كيخلق فيك قلب ديال الطاعة (أخنوخ). تالتًا، الإيمان كيخلّيك تخضع للدعوة ديال الله (نوح). فكّر في هادشي دابا: كتتشكّل الحياة ديال كل شخص من خلال داكشي اللّي كيعبد، والقواعد اللّي كيطيع، والدعوة الحياتية اللّي كيعطي نفسو ليها. الإيمان الكتابي الحي والحقيقي كيخلّيك تسلّم كل هاد التأتيرات بالتلاتة لله. كيولّي هو الهدف ديال عبادة قلبك. القواعد دياله كتحدّد الحدود الأخلاقية ديال حياتك. والخدمة ديال مملكته كتولّي هي دعوتك السعيدة. راه هي حاجة راديكالية باش تأمن بلّي الله موجود بالحق وكيجازي الناس اللّي كيطلبوه، وهاد الإيمان الراديكالي كيدير حوايج راديكالية لحياتك. ماتنساش، ماتقدرش تستحضر هاد الإيمان اللّي كيشكّل الحياة. لّا، هو هدية ديال النعمة دياله.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: تكوين 6-9