لشهر أكتوبر؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

لشهر أكتوبر؛ رحمات جديدة كل صباح

يوم 20 من إجمالي 31

باش نقولو أن يسوع هو الرب هي بداية التزام عقائدي. باش نعيشو على أنه الرب كيتطلّب نعمة يومية كتغفر، كتنجّي، وكتغيّر.

أنا كنبغي العقيدة ديال الكتاب المقدس. ماكنعرفش كيفاش كنت غنفكّر بلا بيها. في الأيام الأولى من دراستي في المعهد الكتابي، كنت ديما كنرجع للدار في الميترو، كنطلع في الدروج للپرطمة ديالنا في الطبقة التالتة، وكنقول للويلا: "أنا كنتعلّم نفكّر. أنا كنتعلّم نفكّر". كان هادشي كتر من غير تعليم أكاديمي لاهوتي مصمّم غير من أجل بعض الناس وماشي كل واحد. كان كتر بزّاف من غير نجمعو مجموعة ديال العناصر اللّي كتكوّن واحد النظام عقائدي أولا لاهوتي. كان هادشي كتر بزّاف من غير نتعرّف على الإيمان ديالي حسن. كنت كناخد كتر من شي تعليم عميق ديال الكتاب المقدس. كنت كناخد طريقة باش نفكّر في كلشي، وكان النظام كلّه واقف على تلاتة ديال الكلمات الجدرية، أول تلاتة ديال الكلمات في الكتاب المقدس: "في البدية، الله ..."

ماشي غير بكل بساطة كنت كندرس. ماشي غير كنت كنجمع مجموعة ديال المعلومات العقائدية. لّا، شي حاجة عميقة بزّاف كانت كتوقع. كنت كندوز في عملية تغيير ديال القلب والحياة، عملية كانت عميقة كتر ومبنية كتر من اللّي فهمت في داك الوقت. كنت كنتغيّر، والاتجاه ديال حياتي كلّه، أفكاري على هويتي، تعريفي للمعنى والهدف ديال الحياة، البلايص فين كنقلّب على سلامي الداخلي كانو كلهم كيتغيرو حتّى هوما. كل حاجة كتبتها، تكتبات من المنظور ديال التغيير ديال الحياة اللّي عاونني باش نشوفو من كلمة الله في دوك الأيام اللّولين والمشوّقين. أنا مازال نقدر نشوف نفسي في الصف الأخير في القسم، وكنقول لنفسي، "كنضن عقلي كيدوب." كل هادشي عطا شكل واتجاه لحياتي. هادشي وفّر السياق اللّي فيه كنت غناخد قراراتي. عطاني سبب باش نفيق في الصباح وواجهني بشحال كبير حتياجي للنّعمة.

هادشي اللّي خاص تديره العقيدة ديال الكتاب المقدس. الغرض من العقيدة اللّي كاينة في كلمة الله ماشي باش تعطي جيل من بعد جيل ديال ناس دكيين ومهووسين بالعقيدة واللاهوت. فهمتي شنو كنعني: متلًا الأكاديميين الكتابيين، اللّي كيفكرو في الأمور اللّي حتّى واحد أخر ماكيفكّر فيها، واللّي كيهدرو بلغة حتّى واحد ماكيفهما، واللّي ماكينفعو الناس في والو. هاشنو خاصنا نتفكرو مرارًا وتكرارًا: ماكانش الهدف من العقيدة ديال كلمة الله گاع باش تكون هي الغاية في حد داتها، ولكن وسيلة لتحقيق واحد الغاية، وهاد الغاية هي حياة متغيرة جدريًا. الهدف من علم اللاهوت أولا العقيدة ماشي المعرفة ولكن هو القداسة.

دابا، فكّر في شنو هو الكتاب المقدس في الحقيقة. هو قصة عظيمة ديال الفداء. يقدر يكون حسن نقولو هو قصة مشروحة لاهوتياً. هو قصة مع الملاحظات الأساسية ديال الله. هو قصة يسوع، اللّي جا باش يقدّم ليك الحاجة الوحيدة اللّي نت محتاجها بقوة - النعمة. العقيدة أولا اللاهوت اللّي ماكيتحمّسش باش يرفع النعمة اللّي كتغفر وكتغيّر، النعمة اللّي كتبدّل حياتك، هو بكل بساطة لاهوت ماشي مزيان.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: تيموتاوس التانية 3: 10-17

يوم 19يوم 21

عن هذه الخطة

لشهر أكتوبر؛ رحمات جديدة كل صباح

بالدارجة المغربية طبعة لشهر أكتوبر هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies

More

نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org