لشهر أكتوبر؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
من خلال الدعوة ديال الإنجيل ليك باش تموت يوميًا، هو كيرحّب بيك باش تعيش للأبد. عكس الرأي العام، الموت هو بالحق باب للحياة.
هادي هي وحدة من المفارقات الرئيسية ديال النعمة. من بعيد، هادشي كيبان بحال ماعنده معنى، ولكن راه مايمكنش تفهم خدمة الله ديال النعمة في حياتك إلا ماواجهتيش هاد التناقض. هادشي كنلقاوه بوضوح في كلام يسوع المسيح:
وْݣَالْ لْلنَّاسْ اللِّي حَاضْرِينْ كُلّْهُمْ: «إِلَا بْغَا شِي وَاحْدْ يْتْبَعْنِي، خَاصُّه يْسْمَحْ فْرَاسُه وْيْهَزّْ الصّْلِيبْ دْيَالُه كُلَّ نْهَارْ، وْيْتْبَعْنِي.عْلَاحْقَّاشْ اللِّي بْغَا يْنَجِّي حْيَاتُه غَيْضَيّْعْهَا، وْاللِّي ضَيّْعْ حْيَاتُه عْلَى قْبْلِي غَيْنَجِّيهَا. آشْ مْنْ نْفَعْ عَنْدْ بْنَادْمْ إِلَا رْبَحْ الدّْنْيَا كُلّْهَا وْضَيّْعْ نْفْسُه وْلَا هْلَكْهَا؟اللِّي حْشَمْ يْݣُولْ بْلِّي كَيْعْرَفْنِي وْكَيْعْرَفْ كْلَامِي، غَيْكُونْ حْشْمَانْ بِيهْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ مْلِّي غَيْجِي فْالْعَزّْ دْيَالُه وْدْيَالْ الْآبْ وْالْمَلَايْكَة الْمْقَدّْسِينْ.وْنْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: رَاهْ كَايْنِينْ فْالنَّاسْ اللِّي حَاضْرِينْ هْنَا، اللِّي مَا غَيْدُوقُوشْ الْمُوتْ حْتَّى يْشُوفُو مَمْلَكَةْ اللَّهْ». (لوقا 9: 23-27)
الموت كيوصّل للحياة – شي حاجة ماكتبانش هي هاديك مع هادشي، ولكن هادشي راه صحيح. راه منطقي تمامًا باش تواجه حقيقة أننا أنا ونت مانقدروش نعيشو من أجل نفوسنا ومن أجل الله في نفس الوقت. مانقدروش نعيشو من أجل مملكته ومملكاتنا. مانقدروش نكتبو قواعدنا الخاصة ونخضعو لقواعده. مانقدروش نفتخرو بالتقوى ديالنا المستقلة ونحطّو نفوسنا فوق التقوى دياله في نفس الوقت. مانقدروش نعيشو لمجدنا ولمجده. مانقدروش نحبّو العالم في قلوبنا ونحبّوه هو فوق كلشي في نفس الوقت. مانقدروش نحطّو نفوسنا في وسط العالم ديالنا ونحطّوه حتّى هو في المركز.
كيما كتشوف، باش نجيو لعند يسوع هو ماشي مفاوضات. نجيو لعند يسوع ماشي اتفاق. نجيو لعند يسوع ماشي عقد. نجيو لعند يسوع هو موت- الموت ديالك. هو مات باش نت تعيش. ودابا هو كيطلب منّك تخسر حياتك باش تلقا الحياة فيه.
هاشنو خاصّك تفهم: ملّي كيطلب منّك يسوع باش تموت، فراه هو كيعطيك الحياة الأبدية بالطريقة الوحيدة اللّي ممكن تعطا ليك.هو خاصّه يعيّط ليك باش تموت حيت نت واقف في الطريق باش هو يعطيك الحياة. راه التكبّر ديالنا، التمرّد ديالنا، الاستقلال ديالنا، حماقتنا، ونكرانا هما اللّي كيوقفو في طريق ديال الحياة الّي كيعطينا. كنقولو لنفوسنا بلي حنا بخير. كنتصرفو بحال حنا دكيّين كتر من الله. حنا كنحبّو مملكاتنا الصغار كتر من كنحبّو مملكته. كنضنّو بّلي قواعدنا هما حسن من قواعده. كنقولو لنفوسنا بلّي السرور الحالي هو حسن من الربح الأبدي. إلا شي واحد مانجّاناش من أوهامنا على حياتنا، فراه غنخسرو حياتنا. أه، خاصنا نموتو إلا كنّا غنعيشو. إدن النعمة كتقلّب باش تقتلنا. ولكن من خلال الحكم ديال النعمة فوق الموت ديالنا، هي كتعطينا الحياة- حياة حقيقية كتيرة وأبدية. ماتقاومش الموت ديال حياتك القديمة. ولكن فرح بالحياة الجديدة اللّي هي ديالك بالنعمة وغير النعمة. وماتنساش بلّي المنجّي ديالك غيزيد يطلب منّك باش تموت؛ هادي هي الطريق للحياة.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: يوحنا 12: 23-26
الكلمة
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر أكتوبر هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org