لشهر أبريل؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

لشهر أبريل؛ رحمات جديدة كل صباح

يوم 30 من إجمالي 30

الصلاة هي أنك تتخلّا على الأمل في القدرة على الاستقلال وتأمن بلّي في المسيح نت خديتي كل ما كتحتاج للحياة والتقوى.

الصلاة هي عبادة. الصلاة هي خضوع. الصلاة هي طاعة. ولكن الصلاة حتى هي عتراف وقبول. كل صلاة هي عتراف من خلال كنعترف بحالتي وكنقبل حتياجي. الصلاة اللّي ماكتديرش هادشي تقدر تكون غير شي تلاوة دينية محفوضة، ولكن ماكتكونش صلاة. في الصلاة، كنعتارف عوتاني بلّي ماعمّر نكون شنو خاصني نكون وندير شنو خاصني ندير بلا النعمة اللّي كتغفر وكتقوّي وكتحرّر ديال هاداك اللّي كنصلّي ليه. الصلاة كتحيّد ضمانتي الشخصية المستقلة؛ هي كتحط عتمادي المطلق قدّام عيني وكتطلب منّي المساعدة اللّي غالباً ما كنميل ننكر أننّي محتاج ليها.

ماكاينش شي مقطع كتابي كيوضح هادشي كتر من مثل المسيح على الفريسي ومول الضريبة في لوقا 18: 9-14:

وْݣَالْ هَادْ الْمْتَالْ لْلنَّاسْ اللِّي كَانُو كَيْحَسْبُو رْيُوسْهُمْ عْلَى حَقّْ، وْكَيْحْتَقْرُو لْخْرِينْ: «هَادُو جُوجْ رْجَالْ طْلْعُو لْبِيتْ اللَّهْ بَاشْ يْصَلِّيوْ، وَاحْدْ مْنّْهُمْ فْرِّيسِي وْلَاخُرْ مْنْ مَّالِينْ الضَّرِيبَة. وْقَفْ الْفْرِّيسِي كَيْصَلِّي وْكَيْݣُولْ فْخَاطْرُه: كَنْشَكْرْكْ آ رْبِّي، عْلَاحْقَّاشْ رَانِي مَاشِي بْحَالْ ݣَاعْ النَّاسْ الشّْفَارَا وْالضَّالْمِينْ وْالْفَاسْدِينْ، وْمَاشِي بْحَالْ هَادْ مُولْ الضَّرِيبَة! أَنَا كَنْصُومْ جُوجْ مْرَّاتْ فْالسِّيمَانَة، وْكَنْعَشّْرْ عْلَى ݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي كَنْرْبَحْ. أَمَّا مُولْ الضَّرِيبَة، بْقَى وَاقْفْ بْعِيدْ وْمَا قْدَرْشْ يْهَزّْ عِينِيهْ لْلسّْمَا، وَلَكِنْ كَانْ كَيْضْرَبْ عْلَى صَدْرُه وْكَيْݣُولْ: اللَّهُمَ رْحَمْنِي، أَنَا الْمُدْنِبْ!». نْݣُولْ لِيكُمْ: «رَاهْ هَادْ مُولْ الضَّرِيبَة هُوَ اللِّي مْشَى لْدَارُه وْاللَّهْ رَاضِي عْلِيهْ، مَاشِي هَادَاكْ الْفْرِّيسِي. عْلَاحْقَّاشْ ݣَاعْ اللِّي كَيْعَلِّي مْنْ شَانُه، شَانُه غَيْطِيحْ. وَلَكِنْ اللِّي كَيْتّْوَاضْعْ، شَانُه غَيْعْلَا».

صلّا مول الضريبة الصلاة اللّي خاص تكون على لسان كل واحد فينا كل مرة كنصلّيو فيها. الرحمة اللّي بكا عليها وطلبها هي الرحمة اللّي كنحتاجوها كلنا ديما. باش نرجّعو صلواتنا بحال قائمة ديال التقضية اللّي بغيتي وكتضن بلّي خاصك ماشي غير كيهين الصلاة، ولكن حتّى كيحط من قيمة التضحية ديال المحبة اللّي قدمها الشخص اللّي كتصلي ليه باش نت وصلواتك تكونو مقبولين. راه قلب الصلاة الحقيقية هو الاعتراف العمودي وماشي الرغبة الأفقية.

ماكانتش الصلاة ديال الفريسي صلاة كَاع. هو رفع راسه للسما وقال: "أنا هنايا يا الله. أنا تقي كيما خاصني نكون، هادشي علاش أنا مامحتاجش بالحق لمساعدتك دابا ". هو غضب من الفكرة بلّي راه يقدر يكون خاطي ومحتاج بحال مول الضريبة اللّي كيعيش حياة خايبة واللّي ماكانش بعيد منّه. راه التقوى الداتية كتسحق الصلاة، وكتخلّيها تكون تلاوة دينية محفوضة وخاوية، كيقولها هاداك اللّي كيشوف نفسه بحال صافي تخّرج من مدرسة نعمة. هرب لعند يسوع في فقرك وضعفك، وعرف بلّي هو ماكيغضبش ملّي كتجي لعنده، ولكن ديما كيرحّب بيك بيدين عامرين بالنعمة.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: يعقوب 5: 13-16

يوم 29

عن هذه الخطة

لشهر أبريل؛ رحمات جديدة كل صباح

بالدارجة المغربية طبعة لشهر أبريل هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies

More

نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org