لشهر أبريل؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
كون كان قصد الله هو باش تكون كل أيام حياتك ساهلة، كون غيكونو ساهلين. لا، في النعمة، القصد دياله هو باش أيامك يكونو أدوات كينقّيك بيهم.
أنا متيقّن بلّي بزّاف منّا كنتدابزو مع أسئلة على صلاح الله وإخلاصه ومحبته، ماشي حيت هو ما كانش مخلص في شي وعد، ولكن جيت حنا بكل بساطة ماشي في الصفحة ديال خططه. خططنا، والتعريف ديالنا لشنو خاص الإله الصالح يعطينا، هو حياة مرتاحة وممتعة وساهل نعرفو فين غادية. حياة فيها بزّاف ديال القبول من الناس وبلا معاناة. ولكن تأمّل في خطط الله، كيما كيورّيوهم لينا هاد المقاطع:
فْرْحُو مْنْ كُلّْ قَلْبْكُمْ آ خُوتِي مْلِّي تْكُونُو كَتْدُوزُو فْݣَاعْ الْمْحَايْنْ، وْرَاكُمْ عَارْفِينْ بْلِّي وَقْتْمَا تْجَرّْبْتُو فْإِيمَانْكُمْ كَيْوَلِّي عَنْدْكُمْ الصّْبَرْ. إِيوَا خَلِّيوْ صْبَرْكُمْ يْكْمَلْ، بَاشْ تْكُونُو مْكْمُولِينْ وْمَا نَاقْصِينْ فْحْتَّى حَاجَة. (يعقوب 1: 2-4)
رَاكُمْ كَتْفَرْحُو بِيهْ، وَاخَّا دَابَا لَابْدّْ مَا تْحَزْنُو شِي وَقْتْ قْلِيلْ بْسْبَابْ ݣَاعْ نْوَاعْ التَّجْرِبَاتْ، بَاشْ يْبَانْ إِيمَانْكُمْ الْحْقِيقِي. وْرَاهْ كِمَا كَتْصَفِّي الْعَافْيَة الدّْهَبْ، هَكَّا حْتَّى إِيمَانْكُمْ اللِّي غْلَى بْزَّافْ مْنْ الدّْهَبْ كَيْتّْجَرّْبْ. وْبْسْبَابْ الْإِيمَانْ غَتْرَبْحُو الشُّكْرْ وْالْعَزّْ وْالْكَرَامَة مْلِّي غَيْرْجَعْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ. (بطرس اللّولة 1: 6-7)
وْهَاكْدَا حِيتْ حْسَبْنَا اللَّهْ مْتَّاقْيِينْ بْالْإِيمَانْ، رَاهْ عَنْدْنَا الْهْنَا مْعَ اللَّهْ بْرَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ. اللِّي بِيهْ وْلَّى عَنْدْنَا الْحَقّْ نْدَخْلُو بْالْإِيمَانْ لْهَادْ النِّعْمَة اللِّي فِيهَا كَنْعِيشُو، وْكَنْفْتَخْرُو بْالرّْجَا اللِّي عَنْدْنَا بَاشْ نْشَارْكُو فْالْعَزّْ دْيَالْ اللَّهْ. وْمَاشِي غِيرْ هَادْشِّي، وَلَكِنْ كَنْفْتَخْرُو حْتَّى فْوَسْطْ الْمْحَايْنْ، حِيتْ كَنْعَرْفُو بْلِّي الْمْحْنَة كَتْعَلّْمْ الصّْبَرْ، وْالصّْبَرْ كَيْغَلّْبْنَا عْلَى الْمْحْنَة، وْمْلِّي كَنْتْغَلّْبُو عْلِيهَا كَيْوَلِّي عَنْدْنَا الرّْجَا. وْهَادْ الرّْجَا مَا كَيْخَيّْبْشْ، عْلَاحْقَّاشْ الْمْحَبَّة دْ اللَّهْ فَاضْتْ فْقْلُوبْنَا بْالرُّوحْ الْقُدُسْ اللِّي تّْعْطَى لِينَا. (رومية 5: 1-5)
وَلَكِنْ الْأُمُورْ اللِّي كَانْتْ عَنْدِي رْبَحْ، وْلَّاتْ عَنْدِي خْسْرَانْ عْلَى وْدّْ الْمَسِيحْ. وْمَاشِي غِيرْ هَادْشِّي، وَلَكِنْ كَنْحْسَبْ كُلّْشِي خْسْرَانْ قُدَّامْ مَعْرِفَةْ الْمَسِيحْ يَسُوعْ الرَّبّْ دْيَالِي، اللِّي عْلَى وْدُّه خْسَرْتْ كُلّْشِي، وْكَنْعْتَبْرْ كُلّْشِي زْبَلْ بَاشْ نْرْبَحْ الْمَسِيحْ، وْنْكُونْ فِيهْ، وْمَا نْكُونْشْ مْتَّاقِي بْفْضَلْ الشّْرَعْ، وَلَكِنْ بْفْضَلْ الْإِيمَانْ بْالْمَسِيحْ، بْالتَّقْوَى اللِّي كَتْجِي مْنْ عَنْدْ اللَّهْ عْلَى حْسَابْ الْإِيمَانْ. (فيلي 3: 7-9)
الرسالة هي تابتة في كل هاد المقاطع الكتابية. الله ماخدّامش باش يعطيك داكشّي اللّي نت كتضن هو السعادة. إلا كنتي في الصفحة ديال ديك الخطط، فراه غيخيب ضنّك من الله وغتشك في واش الله كيبغيك. الله بغا ليك حاجة حسن- قداستك، اللّي هي الكمالة الأخيرة ديال عمله الفدائي فيك. الصعوبات اللّي كتواجهها هي ماشي عقبات في طريق خطة الله، هي ماشي دليل على فشل خطة الله، وماشي علامات على أنه عطاك بضهره. لا، ديك الأوقات الصعيبة هي علامة أكيدة على قوة محبته اللّي كتفدي.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: بطرس اللّولة 4: 12-19
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر أبريل هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org