لشهر أبريل؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

لشهر أبريل؛ رحمات جديدة كل صباح

يوم 11 من إجمالي 30

الله ماغيرتاحش من خدمته ديال الفداء حتى يتجدد عاوتاني كل جانب من جوانب خليقته.

هادشي تكتب في عام 1719 من طرف كاتب الترانيم الرائع إسحاق واتس. كتبه كواحد تقليد لمزمور داود وماكانش في قصده بلّي غيولّي ترنيمة ديال عيد الميلاد. ولكن ترنيمة "فرحة للعالم" ولّات وحدة من أكثر الترانيم اللّي الناس كيبغيوهم. مع كل كلماتها القوية، الجزء التالت من هاد الترنيمة بالأخص هو عميق ومشجع:

مانخلّيش مازال الخطية والاحزان تنبت. ولا الشوك يعمّر الارض. كيجي باش يخلّي بركاته تجري فين ما كانت اللعنة، فين ما كانت اللعنة، فين ما كانت، فين ما كانت اللعنة.

شنو كانت مهمة يسوع؟ شنو هو وعد الصليب اللّي عامر بالدم والقبر اللّي خاوي؟ شنو هو الهدف الأخير ديال الملك المسيح الحاكم؟ شنو هو النطاق ديال عمل الفداء؟ شنو كيدير الله؟ كيفاش داير الفصل اللّخر من قصة الخلاص الكبيرة؟ الكلمات ديال هاد الترنيمة القديمة الرائعة كتورينا هاد الحق بدقة وقوة. يسوع جا بالحق "باش يخلّي بركاته تجري." هادشي صحيح، ولكن ماشي كافي. خاصنا نزيدو، "فين ما كانت اللعنة". كيما كتشوف، راه يسوع ماجاش بكل بساطة باش ينجّي نفوس بلا أجساد. أه، هو كينجّي نفوسنا من اللعنة الأبدية، وهادشي علاش خاصنا نكونو شاكرين للأبد. ولكنه حتى جا باش يطلق النعمة القوية دياله واللّي كتغيّر فين ما كان تأثير الخطية. هو جا باش يجدّد كل حاجة هرساتها الخطية. جا باش يصلح كلشي! المهمة دياله الفدائية هي كاملة كيما الدمار ديال الخطية مفهوم.

كيعجبوني كلمات رؤيا 21: 5، وحتى نت خاص يعجبوك: "هَانِي غَنْدِيرْ كُلّْشِي جْدِيدْ." واش عيّيتي من العبث والإحباط ديال هاد العالم المكسور؟ واش عيّيتي مع الخطية والألم والموت؟ واش نت متقّل بالألم اللّي كيعيش فيك وبرّا منّك؟ واش كتتسائل شي مرّات على واش شي واحد كيعرف، واش شي واحد كيفهم، وواش شي واحد كيهتم؟ إدن الكلمات ديال هاد الترنيمة الرائعة وهاد الفقرة المشجعة من الكتاب الأخير في الكتاب المقدس هما من أجلك. الفادي ديالك كيعرف. الفادي ديالك كيفهم. الفادي ديالك كيهتم. راه النعمة دياله تطلقات وخدمتها ماغتكملش حتى كل حاجة هرساتها الخطية تولّي جديدة بشكل كلّي وكامل عاوتاني. تشجّع، الفادي ديالك راه خدّام!

من أجل دراسة وتشجيع كتر: مزمور 98

يوم 10يوم 12

عن هذه الخطة

لشهر أبريل؛ رحمات جديدة كل صباح

بالدارجة المغربية طبعة لشهر أبريل هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies

More

نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org