هل تحيا الحياة التي أرادها لك الله ؟عينة
حياة أفضل من العادي
أحب أن أقول لك اليوم أن الله يفتح أبواب للفرص ولا أحد يقدر أن يغلقها أمامك، وفي أوقات كثيرة يغلق أمامك أبواب لأنه يجهز لك فرص أعظم وأفضل مما مضى.
أوقات أخرى تقع فرص في طريقنا تبدو أنها منطقية وينتج عنها بركة، لكن عندما تكون هذه الفرص منطقية، ليس من الضروري أن تكون هي الأفضل.
تعلمت مبدأ من شخص عزيز جدًا عليّ، كان دائمًا يقول لي أن عدو الأفضل هو "العادي" أو الجيد. في حياتنا اليومية الطبيعية، أوقات كثيرة نرضى بالعادي ونرضي بالمعتاد لأننا لا نستطيع الحصول على الأفضل. لكن أحب أن أقول لك اليوم إنه إذا رضيت بالعادي، أؤكد لك أن العادي سوف يستحوذ على مكان الأفضل.ولذلك، لا ترضى بالوظيفة العادية، شريكة أو شريك الحياة العادي، العلاقة، المدرسة، وقرارات عادية. لأنه لو رضيت بالعادي، للأسف ستضيع الفرصة إنك تتمتع بأفضل ما أعده الله من أجلك. ولكن تعال اليوم وتمسك بالأفضل وتمسك بوعد الله لحياتك وتمسك بوعد المسيح شخصيًا عندما أعلن: "وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ".
عن هذه الخطة
أعلن يسوع في إنجيل يوحنا ١٠: ١٠ أنه أتى وكل قصده لنا نحن المؤمنين حياة أفضل. بموته وقيامته على الصليب، نلنا حياة جديدة أبدية معه وبمعونة روحه القدوس أصبحت حياتنا أفضل. هذه دعوة خاصة لك لتحيا هذه الحياة الفضلى مع الله من هنا على الأرض.
More
نود أن نشكر Nextgen Arabic على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://nextgenarabic.com