زكريا 1:1-6

زكريا 1:1-6 الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ (ت ع م)

فِي الشَّهْرِ الثَّامِنِ مِنَ السَّنَةِ الثَّانِيَةِ لِحُكْمِ دَارْيُوسَ، مَلِكِ فَارِسَ، أتَتْ رِسَالَةٌ مِنَ اللهِ إلَى زَكَرِيَّا بْنِ بَرَخِيَّا بْنِ عِدُّو النَّبِيِّ. تَقُولُ الرِّسَالَةُ: غَضِبَ اللهُ جِدًّا عَلَى آبَائِكُمْ. وَلِذَا عَلَيْكَ أنْ تَقُولَ لَهُمْ: «هَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ اللهُ القَدِيرُ: ‹ارجِعُوا إلَيَّ، يَقُولُ اللهُ القَدِيرُ، فَأرجِعَ إلَيكُمْ، يَقُولُ اللهُ القَدِيرُ.› «لَا تَكُونُوا كَآبَائِكُمُ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ الأنْبِيَاءُ قَدِيمًا: ‹يَقُولُ اللهُ القَدِيرُ ارجِعُوا عَنْ مُمَارَسَاتِكُمُ الشِّرِّيرَةِ وَأعْمَالِكُمُ الشِّرِّيرَةِ.› وَلَكِنَّهُمْ لَمْ يَسْتَمِعُوا وَلَمْ يُصْغُوا إلَيَّ،» يَقُولُ اللهُ. «أيْنَ آبَاؤكُمُ الآنَ؟ وَهَلْ يَحيَا الأنْبِيَاءُ إلَى الأبَدِ؟ كَلَامِي وَفَرَائِضْي الَّتِي أمَرْتُ خُدَّامِي الأنْبِيَاءَ بِإعلَانِهَا، ألَمْ تَكُنْ قَدْ وَصَلَتْ آبَاءَكُمْ؟ لَكِنَّهُمْ رَجِعُوا إلِيَّ وَقَالُوا: ‹لَقَدْ صَنَعَ اللهُ القَدِيرُ بِنَا بِحَسَبِ كَلَامِهِ، فَعَاقَبَنَا عَلَى أعْمَالِنَا وَسُلُوكِنَا.›»

زكريا 1:1-6 كتاب الحياة (KEH)

فِي الشَّهْرِ الثَّامِنِ مِنَ السَّنَةِ الثَّانِيَةِ لِحُكْمِ دَارِيُّوسَ أَوْحَى الرَّبُّ بِهَذِهِ الْكَلِمَةِ إِلَى النَّبِيِّ زَكَرِيَّا بْنِ بَرَخِيَّا بْنِ عِدُّو قَائِلاً: «لَقَدْ غَضِبَ الرَّبُّ أَشَدَّ الْغَضَبِ عَلَى آبَائِكُمْ. وَلَكِنْ قُلْ لَهُمْ، هَذَا مَا يُعْلِنُهُ الرَّبُّ الْقَدِيرُ: ارْجِعُوا إِلَيَّ فَأَرْجِعَ إِلَيْكُمْ، يَقُولُ الرَّبُّ الْقَدِيرُ. وَلا تَكُونُوا كَآبَائِكُمُ الَّذِينَ نَادَاهُمُ الأَنْبِيَاءُ السَّالِفُونَ قَائِلِينَ: هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ الْقَدِيرُ، ارْجِعُوا عَنْ طُرُقِكُمُ الْبَاطِلَةِ وَأَعْمَالِكُمُ الشِّرِّيرَةِ، وَلَكِنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا وَلَمْ يُصْغُوا إِلَيَّ، يَقُولُ الرَّبُّ. أَيْنَ هُمْ آبَاؤُكُمْ؟ وَهَلْ يَحْيَا الأَنْبِيَاءُ إِلَى الأَبَدِ؟ وَلَكِنْ أَلَمْ تُدْرِكْ أَقْوَالِي وَفَرَائِضِي الَّتِي أَمَرْتُ بِها عَبِيدِي الأَنْبِيَاءَ آبَاءَكُمْ فَتَابُوا قَائِلِينَ: لَقَدْ نَفَّذَ الرَّبُّ الْقَدِيرُ مَا عَزَمَ أَنْ يُعَاقِبَنَا بِمُقْتَضَى مَا ارْتَكَبْنَاهُ مِنْ أَعْمَالٍ بَاطِلَةٍ؟»

زكريا 1:1-6 الكتاب المقدس (AVD)

فِي ٱلشَّهْرِ ٱلثَّامِنِ فِي ٱلسَّنَةِ ٱلثَّانِيَةِ لِدَارِيُوسَ، كَانَتْ كَلِمَةُ ٱلرَّبِّ إِلَى زَكَرِيَّا بْنِ بَرَخِيَّا بْنِ عِدُّو ٱلنَّبِيِّ قَائِلًا: «قَدْ غَضِبَ ٱلرَّبُّ غَضَبًا عَلَى آبَائِكُمْ. فَقُلْ لَهُمْ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ: ٱرْجِعُوا إِلَيَّ، يَقُولُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ، فَأَرْجِعَ إِلَيْكُمْ، يَقُولُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ. لَا تَكُونُوا كَآبَائِكُمُ ٱلَّذِينَ نَادَاهُمُ ٱلْأَنْبِيَاءُ ٱلْأَوَّلُونَ قَائِلِينَ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ: ٱرْجِعُوا عَنْ طُرُقِكُمُ ٱلشِّرِّيرَةِ وَعَنْ أَعْمَالِكُمُ ٱلشِّرِّيرَةِ. فَلَمْ يَسْمَعُوا وَلَمْ يُصْغُوا إِلَيَّ، يَقُولُ رَبُّ ٱلْجُنُودِ. آبَاؤُكُمْ أَيْنَ هُمْ؟ وَٱلْأَنْبِيَاءُ هَلْ أَبَدًا يَحْيَوْنَ؟ وَلَكِنْ كَلَامِي وَفَرَائِضِي ٱلَّتِي أَوْصَيْتُ بِهَا عَبِيدِي ٱلْأَنْبِيَاءَ، أَفَلَمْ تُدْرِكْ آبَاءَكُمْ؟ فَرَجَعُوا وَقَالُوا: كَمَا قَصَدَ رَبُّ ٱلْجُنُودِ أَنْ يَصْنَعَ بِنَا كَطُرُقِنَا وَكَأَعْمَالِنَا، كَذَلِكَ فَعَلَ بِنَا».

زكريا 1:1-6 الكتاب الشريف (SAB)

فِي الشَّهْرِ الثَّامِنِ مِنَ السَّنَةِ الثَّانِيَةِ لِدَارِيُوسَ، قَالَ الْمَوْلَى هَذَا الْكَلَامَ لِلنَّبِيِّ زَكَرِيَّا ابْنِ بَرَكْيَا ابْنِ عِدُّو: ”أَنَا الْمَوْلَى غَضِبْتُ جِدًّا عَلَى آبَائِكُمْ. لِذَلِكَ قُلْ لِلشَّعْبِ إِنَّ الْمَوْلَى الْقَدِيرَ يَقُولُ: ’اِرْجِعُوا إِلَيَّ فَأَرْجِعَ إِلَيْكُمْ. أَنَا قُلْتُ هَذَا. لَا تَكُونُوا كَآبَائِكُمُ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ الْأَنْبِيَاءُ الْأَوَّلُونَ بِأَمْرِ الْمَوْلَى الْقَدِيرِ أَنْ يَرْجِعُوا عَنْ سُلُوكِهِمِ الرَّدِيءِ وَعَنْ أَعْمَالِهِمِ الشِّرِّيرَةِ، وَلَكِنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا وَلَمْ يَنْتَبِهُوا إِلَيَّ. فَأَيْنَ آبَاؤُكُمُ الْآنَ؟ إِنَّهُمْ مَاتُوا. حَتَّى الْأَنْبِيَاءُ مَاتُوا، لِأَنَّهُمْ لَا يَحْيَوْنَ إِلَى الْأَبَدِ. أَمَّا كَلَامِي وَفَرَائِضِيَ الَّتِي أَوْصَيْتُ بِهَا عَبِيدِيَ الْأَنْبِيَاءَ، فَإِنَّهَا تَمَّتْ مَعَ آبَائِكُمْ، فَتَابُوا وَقَالُوا: عَمِلَ الْمَوْلَى الْقَدِيرُ مَعَنَا كَمَا قَالَ، وَعَاقَبَنَا عَلَى سُلُوكِنَا وَأَعْمَالِنَا.‘“

زكريا 1:1-6 الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) (ت.ك.ع)

في الشَّهرِ الثَّامِن، في السَّنَةِ الثَّانِيَةِ لِدارِيوس، كانَت كَلِمَةُ الرَّبِّ إِلى زَكَرِيَّا (بنِ بَرَكْيا) بنِ عِدُّوَ النَّبِيِّ قائِلًا: إِنَّ الرَّبَّ غَضِبَ غَضَبًا على آبائِكم. فقُلْ لَهم: هٰكذا قالَ رَبُّ القُوَّات: إِرجِعوا إِلَيَّ، يَقولُ رَبُّ القُوَّات، فأَرجِعَ إِلَيكم، قالَ رَبُّ القُوَّات. لا تَكونوا كآبائِكُمُ الَّذينَ ناداهمُ الأَنبِياءُ الأَوَّلونَ قائلين: هٰكذا قالَ رَبُّ القُوَّات: إِرجِعوا عن طُرُقِكُمُ الشِّرِّيرة وعن أَعْمالِكُمُ الشِّرِّيرة. فلَم يَسمَعوا ولم يُصْغوا إِلَيَّ، يَقولُ الرَّبّ. آباؤُكم أَينَ هم، والأَنبِياءُ هل يَحْيَونَ لِلأَبَد؟ لٰكِنَّ أَقْوالي وفَرائضي الَّتي أَمَرتُ بِها عَبيدِيَ الأَنبِياء أَلَم تُدرِكْ آباءَكُم؟ فرَجَعوا وقالوا: «كما قَصَدَ رَبُّ القُوَّاتِ أَن يَصنَعَ بِنا بِحَسَبِ طُرُقِنا وأَعْمالِنا هٰكذا صَنَعَ بِنا».