روما 18:14-23

روما 18:14-23 الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ (ت ع م)

وَمَنْ يَخْدِمُ المَسِيحَ عَلَى هَذَا النَّحوِ، يَحْظَى بِرِضَى اللهِ وَيَمْدَحُهُ النَّاسُ. فَلْنَسعَ إذًا إلَىْ مَا يُؤَدِّي إلَى السَّلَامِ، وَمَا يُسهِمُ فِي أنْ يَبنِيَ أحَدُنَا الآخَرَ. لَا تَهْدِمْ عَمَلَ اللهِ بِسَبَبِ طَعَامٍ تَأْكُلُهُ. كُلُّ الأطعِمَةِ طَاهِرَةٌ، لَكِنْ لَا يَصِحُّ أنْ يَأْكُلَ إنْسَانٌ شَيْئًا يُعثِرُ الآخَرِينَ. بَلْ مِنَ الأفضَلِ أنْ تَمْتَنِعَ عَنْ أكلِ اللَّحمِ وَشُربِ الخَمْرِ، أوْ أيِّ شَيءٍ يُمْكِنُ أنْ يَجْعَلَ أخَاكَ يُخطِئُ. احتَفِظْ بِمُعتَقَدَاتِكَ فِي هَذَا الأمْرِ بَيْنَكَ وَبَيْنَ اللهِ. وَهَنِيئًا لِمَنْ لَا يَدِينُ نَفْسَهُ بِسَبَبِ مَا يَرَاهُ حَسَنًا. وَأمَّا مَنْ يَشُكُّ بِمَا يَفْعَلُهُ، فَهُوَ مُخطِئٌ لِأنَّهُ لَمْ يَأْكُلْ بِحَسَبِ مَا يُؤمِنُ بِهِ. لِأنَّ مَا تَعْمَلُهُ مُخَالِفًا لإيمَانِكَ، هُوَ خَطِيَّةٌ بِالنِّسبَةِ لَكَ!

روما 18:14-23 كتاب الحياة (KEH)

فَمَنْ خَدَمَ الْمَسِيحَ هكَذَا، كَانَ مَقْبُولاً عِنْدَ اللهِ وَمَمْدُوحاً عِنْدَ النَّاسِ. فَلْنَسْعَ إِذَنْ وَرَاءَ مَا يُؤَدِّي إِلَى السَّلامِ وَمَا يُؤَدِّي إِلَى بُنْيَانِ بَعْضِنَا بَعْضاً. لَا تُدَمِّرْ عَمَلَ اللهِ بِسَبَبِ الطَّعَامِ! حَقّاً إِنَّ الأَطْعِمَةَ كُلَّهَا طَاهِرَةٌ، وَلكِنَّ الشَّرَّ فِي أَنْ يَأْكُلَ الإِنْسَانُ شَيْئاً يُسَبِّبُ الْعَثْرَةَ. فَمِنَ الصَّوَابِ أَلّا تَأْكُلَ لَحْماً وَلا تَشْرَبَ خَمْراً، وَلا تَفْعَلَ شَيْئاً يَتَعَثَّرُ فِيهِ أَخُوكَ. أَلَكَ اقْتِنَاعٌ مَّا؟ فَلْيَكُنْ لَكَ ذَلِكَ بِنَفْسِكَ أَمَامَ اللهِ! هَنِيئاً لِمَنْ لَا يَدِينُ نَفْسَهُ فِي مَا يَسْتَحْسِنُهُ. وَأَمَّا مَنْ يَشُكُّ، فَإِذَا أَكَلَ يُحْكَمُ عَلَيْهِ، لأَنَّ ذَلِكَ لَيْسَ عَنْ إِيمَانٍ. وَكُلُّ مَا لَا يَصْدُرُ عَنِ الإِيمَانِ، فَهُوَ خَطِيئَةٌ.

روما 18:14-23 الكتاب الشريف (SAB)

فَمَنْ يَخْدِمُ الْمَسِيحَ بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ، يَرْضَى عَنْهُ اللهُ وَيَمْدَحُهُ النَّاسُ. إِذَنْ يَجِبُ أَنْ نَتْبَعَ مَا يُؤَدِّي إِلَى السَّلَامِ وَإِلَى تَقْوِيَةِ أَحَدِنَا الْآخَرَ. لَا تَهْدِمْ عَمَلَ اللهِ بِسَبَبِ مَا تَأْكُلُهُ. صَحِيحٌ، كُلُّ الطَّعَامِ حَلَالٌ، لَكِنْ مِنَ الْخَطَأِ أَنْ تُعْثِرَ الْآخَرِينَ بِسَبَبِ مَا تَأْكُلُهُ. مِنَ الْأَفْضَلِ أَنْ تَمْتَنِعَ عَنْ أَكْلِ اللَّحْمِ، وَعَنْ شُرْبِ النَّبِيذِ، وَعَنْ أَيِّ شَيْءٍ آخَرَ يَجْعَلُ أَخَاكَ يَعْثُرُ. اِحْتَفِظْ بِاعْتِقَادِكَ فِي هَذَا الْمَوْضُوعِ بَيْنَكَ وَبَيْنَ اللهِ. هَنِيئًا لِمَنْ لَا يَلُومُ نَفْسَهُ عِنْدَمَا يَعْمَلُ مَا هُوَ حَلَالٌ بِحَسَبِ اعْتِقَادِهِ. أَمَّا مَنْ يَأْكُلُ وَعِنْدَهُ شَكٌّ، يَكُونُ مُذْنِبًا لِأَنَّهُ يَتَصَرَّفُ عَنْ غَيْرِ إِيمَانٍ، وَكُلُّ مَا يَصْدُرُ عَنْ غَيْرِ إِيمَانٍ هُوَ خَطِيئَةٌ.