أفسس 12:1-17

أفسس 12:1-17 الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ (ت ع م)

وَهَذَا يُشَجِّعُنَا نَحْنُ الَّذِينَ، كَيَهُودٍ، سَبَقَ أنْ وَضَعْنَا رَجَاءَنَا فِي المَسِيحِ عَلَى أنْ نَحيَا حَيَاةً تُؤَدِّي إلَى مَدحِ مَجْدِهِ. وَأنْتُمْ أيْضًا عِنْدَمَا سَمِعْتُمْ رِسَالَةَ اللهِ الحَقِيقِيَّةَ الَّتِي هِيَ بِشَارَةُ خَلَاصِكُمْ، وَآمَنتُمْ بِالمَسِيحِ، خَتَمَكُمُ اللهُ فِي المَسِيحِ بِخَتمِ الرُّوحِ القُدُسِ المَوعُودِ. فَالرُّوحُ القُدُسُ هُوَ العُرْبُونُ الَّذِي يَضْمَنُ حُصُولَنَا عَلَى كُلِّ مَا لَنَا عِنْدَ اللهِ، إلَى أنْ يَفْتَدِيَنَا اللهُ كُلِّيًّا، نَحْنُ شَعْبَهُ، فَيُؤَدِّي ذَلِكَ إلَى مَدحِ مَجْدِهِ. لَقَدْ سَمِعْتُ عَنْ إيمَانِكُمْ بِالرَّبِّ يَسُوعَ وَعَنْ مَحَبَّتِكُمْ لِكُلِّ المُؤمِنِينَ. لِهَذَا لَمْ أتَوَقَّفْ عَنْ تَقْدِيمِ الشُّكْرِ للهِ مِنْ أجْلِكُمْ عِنْدَمَا أذكُرُكُمْ فِي صَلَوَاتِي. وَأنَا أُصَلِّي أنْ يُعطِيَكُمْ إلَهُ رَبِّنَا يَسُوعَ المَسِيحِ، الآبُ المَجِيدُ، رُوحَ الحِكْمَةِ وَالإعلَانِ فِي مَعْرِفَتِهِ أكْثَرَ فَأكثَرَ.

أفسس 12:1-17 كتاب الحياة (KEH)

وَالْغَايَةُ أَنْ نَكُونَ سَبَباً لِمَدْحِ مَجْدِهِ بَعْدَمَا سَبَقَ لَنَا أَنْ وَضَعْنَا رَجَاءَنَا فِي الْمَسِيحِ. وَفِيهِ أَنْتُمْ أَيْضاً (وَضَعْتُمْ رَجَاءَكُمْ) إِذْ سَمِعْتُمْ كَلِمَةَ الْحَقِّ، أَيْ الإِنْجِيلَ الَّذِي فِيهِ خَلاصُكُمْ؛ كَذَلِكَ فِيهِ أَيْضاً خُتِمْتُمْ، إِذْ آمَنْتُمْ، بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمَوْعُودِ، هَذَا الرُّوحِ الَّذِي هُوَ عُرْبُونُ مِيرَاثِنَا إِلَى أَنْ يَتِمَّ فِدَاءُ شَعْبِهِ الَّذِي اقْتَنَاهُ بِغَرَضِ مَدْحِ مَجْدِهِ. لِذَلِكَ أَنَا أَيْضاً، وَقَدْ سَمِعْتُ بِمَا فِيكُمْ مِنَ الإِيمَانِ بِالرَّبِّ يَسُوعَ وَالْمَحَبَّةِ لِجَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ، لَا أَنْقَطِعُ عَنْ شُكْرِ اللهِ لأَجْلِكُمْ وَعَنْ ذِكْرِكُمْ فِي صَلَوَاتِي، حَتَّى يَهَبَكُمْ إِلَهُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ حِكْمَةٍ وَإِلْهَامٍ: لِتَعْرِفُوهُ مَعْرِفَةً كَامِلَةً

أفسس 12:1-17 الكتاب الشريف (SAB)

فَاخْتَارَنَا نَحْنُ أَوَّلَ مَنْ وَضَعْنَا أَمَلَنَا فِي الْمَسِيحِ، لِكَيْ نُسَبِّحَ بِجَلَالِهِ. وَبِوَاسِطَتِهِ آمَنْتُمْ أَنْتُمْ أَيْضًا يَا أَهْلَ أَفَاسُسَ لَمَّا سَمِعْتُمْ رِسَالَةَ الْحَقِّ، أَيِ الْإِنْجِيلَ الَّذِي فِيهِ نَجَاتُكُمْ. وَبِوَاسِطَةِ الْمَسِيحِ أَيْضًا وَضَعَ اللهُ خَتْمَهُ عَلَيْكُمْ، بِأَنْ أَعْطَاكُمُ الرُّوحَ الْقُدُّوسَ الَّذِي وَعَدَ بِهِ. هَذَا هُوَ الضَّمَانُ أَنَّنَا سَنَحْصُلُ عَلَى نَصِيبِنَا عِنْدَ اللهِ، إِلَى أَنْ يَتِمَّ فِدَاؤُنَا نَحنُ شَعْبَهُ الْخَاصَّ، لِكَيْ نُسَبِّحَ بِجَلَالِهِ. وَهَذَا هُوَ السَّبَبُ أَنِّي مُنْذُ سَمِعْتُ عَنْ إِيمَانِكُمْ بِسَيِّدِنَا عِيسَى، وَعَنْ مَحَبَّتِكُمْ لِكُلِّ الْمُؤْمِنِينَ، لَا أَتَوَقَّفُ عَنْ تَقْدِيمِ الشُّكْرِ لِلّٰهِ مِنْ أَجْلِكُمْ حِينَ أَذْكُرُكُمْ فِي صَلَاتِي، وَأَسْأَلُ أَبَانَا صَاحِبَ الْجَلَالَةِ، إِلَهَ سَيِّدِنَا عِيسَى الْمَسِيحِ، أَنْ يُعْطِيَكُمْ رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالْاِسْتِنَارَةِ لِكَيْ تَعْرِفُوهُ مَعْرِفَةً كَامِلَةً.