التثنية 17:18-22

التثنية 17:18-22 الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ (ت ع م)

فَقَالَ اللهُ لِي: ‹إنَّهُمْ مُحِقُّونَ فِي مَا يَقُولُونَهُ. لِهَذَا سَأُقِيمُ لَهُمْ نَبِيًّا مِثْلَكَ مِنْ بَيْنِ شَعْبِهِمْ. وَسَأُخبِرُهُ بِمَا يَقُولُهُ. وَهُوَ سَيُخبِرُهُمْ بِمَا أُوصِيهِ أنَا بِهِ. فَكُلُّ مّنْ لَا يُصغِي إلَى الكَلَامِ الَّذِي سَيَتَكَلَّمُ بِهِ ذَلِكَ النَّبِيُّ بِاسْمِي، فَإنِّي أنَا سَأُعَاقِبُهُ.› «وَأمَّا النَّبِيُّ الَّذِي يَتَجَرَّأُ أنْ يَدَّعِي أنَّهُ يَتَكَلَّمُ بِاسْمِي وَلَمْ أُوصِهِ بِشَيءٍ، أوْ يَتَكَلَّمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَيَنْبَغِي أنْ يَمُوتَ ذَلِكَ النَّبِيُّ. وَإنْ قُلْتُمْ: ‹كَيْفَ سَنَعْرِفُ الرِّسَالَةَ الَّتِي لَمْ يَتَكَلَّمِ اللهُ بِهَا لِلنَّبِيِّ؟› فَإنَّهُ حِينَ يَدَّعِي نَبِيٌّ أنَّهُ يَتَكَلَّمُ مِنَ اللهِ، وَلَكِنَّ مَا تَنَبَّأ بِهِ لَمْ يَحْدُثْ وَلَمْ يَتَحَقَّقْ، فَإنَّ تِلْكَ الرِّسَالَةَ لَيْسَتْ مِنَ اللهِ، بَلْ قَدْ تَكَلَّمَ ذَلِكَ النَّبِيُّ مِنْ ذَاتِهِ، فَلَا تَخَافُوا مِنْهُ.

التثنية 17:18-22 كتاب الحياة (KEH)

فَقَالَ لِيَ الرَّبُّ: لَقَدْ أَصَابُوا فِي مَا تَكَلَّمُوا. لِهَذَا أُقِيمُ لَهُمْ نَبِيًّا مِنْ بَيْنِ إِخْوَتِهِمْ مِثْلَكَ، وَأَضَعُ كَلامِي فِي فَمِهِ، فَيُخَاطِبُهُمْ بِكُلِّ مَا آمُرُهُ بِهِ. فَيَكُونُ أَنَّ كُلَّ مَنْ يَعْصَى كَلامِي الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِهِ بِاسْمِي، فَأَنَا أُحَاسِبُهُ. وَأَمَّا النَّبِيُّ الَّذِي يَتَجَبَّرُ فَيَنْطِقُ بِاسْمِي بِمَا لَمْ آمُرْهُ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ، أَوْ يَتَنَبَّأُ بِاسمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَإِنَّهُ حَتْماً يَمُوتُ. وَإِنْ سَأَلْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ: كَيْفَ نُمَيِّزُ الْكَلامَ الَّذِي لَمْ يَصْدُرْ عَنِ الرَّبِّ؟ فَإِنَّ كُلَّ مَا يَتَنَبَّأُ بِهِ النَّبِيُّ بِاسْمِ الرَّبِّ وَلا يَتَحَقَّقُ يَكُونُ ادِّعَاءً مِنْهُ لَمْ يَنْطِقْ بِهِ الرَّبُّ، بَلْ بِطُغْيَانٍ تَكَلَّمَ بِهِ النَّبِيُّ فَلا تَخَفْ مِنْهُ.

التثنية 17:18-22 الكتاب المقدس (AVD)

قَالَ لِيَ ٱلرَّبُّ: قَدْ أَحْسَنُوا فِي مَا تَكَلَّمُوا. أُقِيمُ لَهُمْ نَبِيًّا مِنْ وَسَطِ إِخْوَتِهِمْ مِثْلَكَ، وَأَجْعَلُ كَلَامِي فِي فَمِهِ، فَيُكَلِّمُهُمْ بِكُلِّ مَا أُوصِيهِ بِهِ. وَيَكُونُ أَنَّ ٱلْإِنْسَانَ ٱلَّذِي لَا يَسْمَعُ لِكَلَامِي ٱلَّذِي يَتَكَلَّمُ بِهِ بِٱسْمِي أَنَا أُطَالِبُهُ. وَأَمَّا ٱلنَّبِيُّ ٱلَّذِي يُطْغِي، فَيَتَكَلَّمُ بِٱسْمِي كَلَامًا لَمْ أُوصِهِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ، أَوِ ٱلَّذِي يَتَكَلَّمُ بِٱسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَيَمُوتُ ذَلِكَ ٱلنَّبِيُّ. وَإِنْ قُلْتَ فِي قَلْبِكَ: كَيْفَ نَعْرِفُ ٱلْكَلَامَ ٱلَّذِي لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهِ ٱلرَّبُّ؟ فَمَا تَكَلَّمَ بِهِ ٱلنَّبِيُّ بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ وَلَمْ يَحْدُثْ وَلَمْ يَصِرْ، فَهُوَ ٱلْكَلَامُ ٱلَّذِي لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهِ ٱلرَّبُّ، بَلْ بِطُغْيَانٍ تَكَلَّمَ بِهِ ٱلنَّبِيُّ، فَلَا تَخَفْ مِنْهُ.

التثنية 17:18-22 الكتاب الشريف (SAB)

وَقَالَ لِي: ”أَحْسَنُوا فِي مَا قَالُوهُ. سَأُقِيمُ لَهُمْ مِنْ بَيْنِ شَعْبِهِمْ نَبِيًّا مِثْلَكَ، أَضَعُ كَلَامِي فِي فَمِهِ، فَيُبَلِّغُهُمْ كُلَّ مَا أَقُولُهُ لَهُ. وَمَنْ لَا يَسْمَعُ لِكَلَامِيَ الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِهِ بِاسْمِي، أَنَا أُحَاسِبُهُ. أَمَّا النَّبِيُّ الَّذِي يَدَّعِي أَنَّهُ يَقُولُ كَلَامًا بِاسْمِي، وَأَنَا لَمْ آمُرْهُ أَنْ يَتَكَلَّمَ، أَوِ الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَيَجِبُ أَنْ يُقْتَلَ.“ وَرُبَّمَا تَقُولُونَ فِي قَلْبِكُمْ: ”كَيْفَ نَعْرِفُ إِنْ كَانَتِ الرِّسَالَةُ لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهَا اللهُ؟“ وَالْجَوَابُ هُوَ: إِنْ كَانَ الْكَلَامُ الَّذِي يَقُولُهُ النَّبِيُّ بِاسْمِ اللهِ، لَا يَتَحَقَّقُ وَلَا يَنْفُذُ، فَهِيَ رِسَالَةٌ لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهَا اللهُ. بَلْ هَذَا النَّبِيُّ تَكَلَّمَ بِكِبْرِيَاءٍ، فَلَا تَخَافُوا مِنْهُ.