كورنثوس الثانية 1:12-6

كورنثوس الثانية 1:12-6 الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ (ت ع م)

أجِدُ أنِّي مُضطَرٌّ لِمُواصَلَةِ الافْتِخَارِ رُغْمَ أنَّهُ بِلَا فَائِدَةٍ! لَكِنِّي سَآتِي الآنَ عَلَى ذِكْرِ الرُّؤَى وَالإعلَانَاتِ الَّتِي مِنَ الرَّبِّ: أعْرِفُ إنْسَانًا فِي المَسِيحِ، أُصْعِدَ قَبْلَ أرْبَعَ عَشَرَةَ سَنَةً إلَى السَّمَاءِ الثَّالِثَةِ. أأُصْعِدَ فِي جَسَدِهِ أمْ خَارِجَ جَسَدِهِ؟ لَا أعْلَمُ! اللهُ وَحْدَهُ يَعْلَمُ. أنَا أعْرِفُ ذَلِكَ الشَّخصَ، لَكِنْ لَا أعْرِفُ هَلْ كَانَ فِي جَسَدِهِ أمْ خَارِجَ جَسَدِهِ، اللهُ وَحْدَهُ يَعْلَمُ. لَكِنَّهُ أُصْعِدَ إلَى الفِردَوسِ، وَسَمِعَ كَلِمَاتٍ لَا يُمْكِنُ التَّعبيرُ عَنْهَا، وَلَا يُسمَحُ لإنْسَانٍ بِأنْ يُحَدِّثَ بِهَا. سَأفتَخِرُ بِمِثْلِ هَذَا الإنْسَانِ، لَكِنِّي لَنْ أفتَخِرَ بِذَاتِي إلَّا بِنِقَاطِ ضَعفِي. لَكِنْ حَتَّى لَوْ أرَدْتُ أنْ أفتَخِرَ، فَلَنْ أبدُوَ كَالأحْمَقِ، لِأنَّنِي سَأقُولُ الحَقِيقَةَ. لَكِنِّي أُحَاوِلُ أنْ أُجَنِّبَكُمْ سَمَاعَ المَزِيدِ مِنَ الافتِخَارِ، لِئَلَّا يَظُنَّ فِيَّ أحَدٌ أكْثَرَ مِمَّا يَرَاهُ وَيَسْمَعُهُ مِنِّي.

كورنثوس الثانية 1:12-6 الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية (المشتركة)

وإنْ كانَ لا بُدّ لي مِنَ الافتِخارِ - معَ أنّهُ لا نَفْعَ مِنهُ - فأنتَقِلُ إلى الكلامِ على رُؤى الرّبّ وما كَشَفَهُ لي. أعرِفُ رَجُلاً مُؤمِنًا بالمَسيحِ خُطِفَ قَبلَ أربَعَ عَشْرةَ سنَةً إلى السّماءِ الثالِثَةِ. أبِجَسَدِهِ؟ لا أعلَمُ. أمْ بِغَيرِ جَسَدِهِ؟ لا أعلَمُ. اللهُ يَعلَمُ. وإنّما أعلَمُ أنّ هذا الرّجُلَ خُطِفَ إلى الفِردَوسِ: أَبِجَسَدِهِ أمْ بِغَيرِ جَسَدِهِ؟ لا أعلَمُ. اللهُ يَعلَمُ. أعلَمُ أنّهُ خُطِفَ إلى الفِردَوسِ وهُناكَ سَمِعَ كلامًا لا يَقدِرُ بَشَرٌ أنْ يَنطِقَ بِه ولا يَجوزُ لَه أنْ يَذكُرَهُ. أمّا هذا الرّجُلُ فأفتَخِرُ بِه، وأمّا أنا فَلا أفتَخِرُ إلاّ بِضُعفي. ولَو أرَدتُ أنْ أفتَخِرَ لما كُنتُ جاهِلاً، لأنّي أقولُ الحَقّ. ولكِنّي لَنْ أفتَخِرَ لِئَلاّ يَظُنّ أحدٌ أنّي فَوقَ ما يَراني علَيهِ أو يَسمَعهُ مِنّي.

كورنثوس الثانية 1:12-6 الترجمة العربية المشتركة (المشتركة)

وإنْ كانَ لا بُدّ لي مِنَ الافتِخارِ - معَ أنّهُ لا نَفْعَ مِنهُ - فأنتَقِلُ إلى الكلامِ على رُؤى الرّبّ وما كَشَفَهُ لي. أعرِفُ رَجُلاً مُؤمِنًا بالمَسيحِ خُطِفَ قَبلَ أربَعَ عَشْرةَ سنَةً إلى السّماءِ الثالِثَةِ. أبِجَسَدِهِ؟ لا أعلَمُ. أمْ بِغَيرِ جَسَدِهِ؟ لا أعلَمُ. اللهُ يَعلَمُ. وإنّما أعلَمُ أنّ هذا الرّجُلَ خُطِفَ إلى الفِردَوسِ: أَبِجَسَدِهِ أمْ بِغَيرِ جَسَدِهِ؟ لا أعلَمُ. اللهُ يَعلَمُ. أعلَمُ أنّهُ خُطِفَ إلى الفِردَوسِ وهُناكَ سَمِعَ كلامًا لا يَقدِرُ بَشَرٌ أنْ يَنطِقَ بِه ولا يَجوزُ لَه أنْ يَذكُرَهُ. أمّا هذا الرّجُلُ فأفتَخِرُ بِه، وأمّا أنا فَلا أفتَخِرُ إلاّ بِضُعفي. ولَو أرَدتُ أنْ أفتَخِرَ لما كُنتُ جاهِلاً، لأنّي أقولُ الحَقّ. ولكِنّي لَنْ أفتَخِرَ لِئَلاّ يَظُنّ أحدٌ أنّي فَوقَ ما يَراني علَيهِ أو يَسمَعهُ مِنّي.

كورنثوس الثانية 1:12-6 كتاب الحياة (KEH)

أَجَلْ، إِنَّ الافْتِخَارَ لَا يَنْفَعُنِي شَيْئاً؛ وَلَكِنْ سَأَنْتَقِلُ إِلَى مَا كَشَفَهُ لِيَ الرَّبُّ مِنْ رُؤى وَإِعْلانَاتٍ. أَعْرِفُ إِنْسَاناً فِي الْمَسِيحِ، خُطِفَ إِلَى السَّمَاءِ الثَّالِثَةِ قَبْلَ أَرْبَعَ عَشْرَةَ سَنَةً: أَكَانَ ذَلِكَ بِجَسَدِهِ؟ لَا أَعْلَمُ؛ أَمْ كَانَ بِغَيْرِ جَسَدِهِ؟ لَا أَعْلَمُ. اللهُ يَعْلَمُ! وَأَنَا أَعْرِفُ أَنَّ هَذَا الإِنْسَانَ، أَبِجَسَدِهِ أَمْ بِغَيْرِ جَسَدِهِ؟ لَا أَعْلَمُ؛ اللهُ يَعْلَمُ؛ قَدْ خُطِفَ إِلَى الْفِرْدَوْسِ، حَيْثُ سَمِعَ أُمُوراً مُدْهِشَةً تَفُوقُ الْوَصْفَ وَلا يَحِقُّ لإِنْسَانٍ أَنْ يَنْطِقَ بِها. بِهَذَا أَفْتَخِرُ! وَلَكِنِّي لَا أَفْتَخِرُ بِمَا يَخُصُّنِي شَخْصِيًّا إِلّا إِذَا كَانَ يَتَعَلَّقُ بِأُمُورِ ضَعْفِي. فَلَوْ أَرَدْتُ الافْتِخَارَ، لَا أَكُونُ غَبِيًّا، مَادُمْتُ أَقُولُ الْحَقَّ. إِلّا أَنِّي أَمْتَنِعُ عَنْ ذَلِكَ، لِئَلّا يَظُنَّ بِي أَحَدٌ فَوْقَ مَا يَرَانِي عَلَيْهِ أَوْ مَا يَسْمَعُهُ مِنِّي.

كورنثوس الثانية 1:12-6 الكتاب المقدس (AVD)

إِنَّهُ لَا يُوافِقُنِي أَنْ أَفْتَخِرَ. فَإِنِّي آتِي إِلَى مَنَاظِرِ ٱلرَّبِّ وَإِعْلَانَاتِهِ. أَعْرِفُ إِنْسَانًا فِي ٱلْمَسِيحِ قَبْلَ أَرْبَعَ عَشْرَةَ سَنَةً. أَفِي ٱلْجَسَدِ؟ لَسْتُ أَعْلَمُ، أَمْ خَارِجَ ٱلْجَسَدِ؟ لَسْتُ أَعْلَمُ. ٱللهُ يَعْلَمُ. ٱخْتُطِفَ هَذَا إِلَى ٱلسَّمَاءِ ٱلثَّالِثَةِ. وَأَعْرِفُ هَذَا ٱلْإِنْسَانَ -أَفِي ٱلْجَسَدِ أَمْ خَارِجَ ٱلْجَسَدِ؟ لَسْتُ أَعْلَمُ. ٱللهُ يَعْلَمُ- أَنَّهُ ٱخْتُطِفَ إِلَى ٱلْفِرْدَوْسِ، وَسَمِعَ كَلِمَاتٍ لَا يُنْطَقُ بِهَا، وَلَا يَسُوغُ لِإِنْسَانٍ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهَا. مِنْ جِهَةِ هَذَا أَفْتَخِرُ. وَلَكِنْ مِنْ جِهَةِ نَفْسِي لَا أَفْتَخِرُ إِلَّا بِضَعَفَاتِي. فَإِنِّي إِنْ أَرَدْتُ أَنْ أَفْتَخِرَ لَا أَكُونُ غَبِيًّا، لِأَنِّي أَقُولُ ٱلْحَقَّ. وَلَكِنِّي أَتَحَاشَى لِئَلَّا يَظُنَّ أَحَدٌ مِنْ جِهَتِي فَوْقَ مَا يَرَانِي أَوْ يَسْمَعُ مِنِّي.

كورنثوس الثانية 1:12-6 الكتاب الشريف (SAB)

لَا بُدَّ لِي أَنْ أَفْتَخِرَ. وَمَعَ أَنَّ هَذَا لَا يَنْفَعُ، لَكِنِّي سَأُحَدِّثُكُمُ الْآنَ عَنْ رُؤَى الْمَسِيحِ وَإِعْلَانَاتِهِ لِي. أَعْرِفُ رَجُلًا يَنْتَمِي لِلْمَسِيحِ، وَمُنْذُ 14 سَنَةً خُطِفَ إِلَى السَّمَاءِ الثَّالِثَةِ. فَهَلْ كَانَ بِجِسْمِهِ أَمْ بِغَيْرِ جِسْمِهِ؟ لَا أَعْلَمُ. اللهُ يَعْلَمُ. وَإِنِّي أُكَرِّرُ: أَنَا لَا أَعْلَمُ إِنْ كَانَ بِجِسْمِهِ أَوْ بِغَيْرِ جِسْمِهِ، اللهُ يَعْلَمُ. إِنَّمَا أَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الرَّجُلَ خُطِفَ إِلَى الْجَنَّةِ، وَسَمِعَ أَشْيَاءَ لَا يُمْكِنُ التَّعْبِيرُ عَنْهَا، وَلَا يَجُوزُ لِإِنْسَانٍ أَنْ يَتَحَدَّثَ بِهَا. أَنَا أَفْتَخِرُ بِهَذَا الرَّجُلِ، وَلَا أَفْتَخِرُ بِنَفْسِي إِلَّا بِضَعْفِي. وَلَوْ أَرَدْتُ أَنْ أَفْتَخِرَ، لَا أَكُونُ غَبِيًّا، لِأَنِّي أَقُولُ الْحَقَّ. لَكِنِّي سَأَمْتَنِعُ لِئَلَّا يَظُنَّ أَحَدٌ أَنِّي أَعْظَمُ مِمَّا يَرَى فِيَّ أَوْ يَسْمَعُ مِنِّي.

كورنثوس الثانية 1:12-6 الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) (ت.ك.ع)

أَلا بُدَّ مِنَ الِٱفتِخار؟ - إِنَّه لا خَيرَ فيه - ولٰكِنِّي أَنتَقِلُ إِلى رُؤَى الرَّبِّ ومُكاشَفاتِه. أَعرِفُ رَجُلاً مُؤمِنًا بِالمسيحِ اختُطِفَ إِلى السَّماءِ الثَّالِثَةِ مُنذُ أَربَعَ عَشرَةَ سَنَة: أَبِجَسَدِه؟ لا أَعلَم، أَم مِن دونِ جَسَدِه؟ لا أَعلَم، أَللهُ أَعلَم. وإِنَّما أَعلَمُ أَنَّ هٰذا الرَّجُلَ: أَبِجَسَدِه؟ لا أَعلَم، أَمِن دونِ جَسَدِه؟ لا أَعلَم، أَللهُ أَعلَم، اِختُطِفَ إِلى الفِردَوس، وسَمِعَ كَلِماتٍ لا تُلْفَظُ ولا يَحِلُّ لإِنسانٍ أَن يَذكُرَها. أَمَّا ذاكَ الرَّجُل فسأَفتَخِرُ بِه، وأَمَّا أَنا فلَن أَفتَخِرَ إِلاَّ بِحالاتِ ضُعْفي. ولَو أَرَدتُ الِٱفتِخار لَما كُنتُ غَبِيًّا، لأَنِّي لا أَقولُ إِلاَّ الحَقَّ. ولٰكِنِّي أُعرِضُ عن ذٰلِكَ لِئَلاَّ يَظُنَّ أَحَدٌ أَنِّي فَوقَ ما يَراني علَيه أَو يَسمَعُه مِنِّي.