البشارة كما دوّنها لوقا 16:8-21
البشارة كما دوّنها لوقا 16:8-21 المشتركة
«ما مِنْ أحَدٍ يُوقِدُ سِراجًا ويُغطّيهِ بِوِعاءٍ أو يضَعُهُ تَحتَ سَريرٍ، بل يَضعُهُ في مكانٍ مُرتَفِعٍ ليَستَنيرَ بِه الدّاخلونَ. فما مِنْ خَفِيّ إلاّ سيَظهَرُ ولا مِنْ مكتومٍ إلاّ سَينكَشِفُ ويَعرِفُهُ النّاس. فاَنتَبِهوا كيفَ تَسمَعونَ كلامَ اللهِ، لأنّ مَنْ لَهُ شيءٌ يُزادُ، ومَنْ لا شَيءَ لَهُ يُؤخذُ مِنهُ حتى الذي يَظُنّهُ لهُ». وجاءَ إلى يَسوعَ أُمّهُ وإخوتُهُ، فتَعذّرَ علَيهِمِ الوصولُ لِكَثرةِ الزّحامِ. فقالَ لَهُ بَعضُ النّاسِ: «أُمّكَ وإخوَتُكَ واقِفونَ في خارِجِ البَيتِ يُريدونَ أنْ يَرَوكَ». فأجابَهُم: «أُمّي وإخوَتي هُمُ الذينَ يَسمَعونَ كلامَ اللهِ ويَعمَلونَ بِه».