فقالت له زوجته: "يا أيّوب، أما ترى ما أصابك من البلاء، أما زلت تدعو الله وتتّقيه؟ اكفر به ومت لعلّك تستريح!" إلاّ أنّ أيّوب (عليه السّلام) قاطع كلامها وقال: "اسكتي! إنّ ما تنطقين به لهو الجهل الصريح! أنقبل من الله الخيرات والعطايا، ولا نقبل منه إن أرسل علينا البلايا؟" وكان أيّوب للّه تقيّا، وعلى بلائه صبورا، ونزّه اللهَ أن يكون بما أنزله عليه ظالما أو شرّيرا.
إقرأ قصّة النّبيّ أيّوب 2
شارك
قارن كل الترجمات: قصّة النّبيّ أيّوب 9:2-10
احفظ الآيات، اقرأ دون الاتصال بالإنترنت، شاهد فيديوهات تعليمية، والمزيد!
تستخدم YouVersion ملفات تعريف الإرتباط لتخصيص تجربتك. بإستخدامك لموقعنا الإلكتروني، فإنك تقبل إستخدامنا لملفات تعريف الإرتباط كما هو موضح في سياسة الخصوصية
الصفحة الرئيسية
الكتاب المقدس
خطط
فيديوهات