لِأَنَّ مَحَبّتَنا للهِ هِيَ أَنْ نَكُونَ بِوَصَاياهُ عامِلِينَ. وَما أَمْرُ اللهِ عَلَيْنا بِشَدِيدٍ، فَكُلُّ مَنِ انْضَمَّ إِلَى أَهْلِ بَيْتِ اللهِ الرَّشِيدِ، كَانَ فَوْقَ هَذَا الوُجُودِ وَخَطَاياهُ. فَإِيمَانُنا بِسَيِّدِنا عِيسَى المَسِيحِ هُوَ عَلَى شَرِّ الدُّنْيَا الفَوْزُ المُبِينُ.