وَاعْتَبَرَ أَنَّهُ مِنَ التَّافِهِ أَنْ يَقُومَ بِقَتْلِ مُرْدَخَايَ وَحْدَهُ، لِأَنَّهُ عَرَفَ مَنْ هُمْ شَعْبُ مُرْدَخَايَ. فَأَخَذَ يَبْحَثُ عَنْ طَرِيقَةٍ لِيَقْتُلَ كُلَّ الْيَهُودِ، شَعْبِ مُرْدَخَايَ الَّذِينَ فِي جَمِيعِ أَنْحَاءِ مَمْلَكَةِ حَشْوِيرَ.