«رْدُّو بَالْكُمْ مْنْ الْأَنْبِيَا الْكْدَّابِينْ، اللِّي كَيْجِيوْ عَنْدْكُمْ لَابْسِينْ لْبَاسْ الْخْرْفَانْ وَلَكِنْ هُمَ مْنْ لْدَاخْلْ دْيَابْ خْطَّافَا. رَاهْ مْنْ غَلّْتْهُمْ تْعَرْفُوهُمْ. وَاشْ تْقَدْرُو تْجْنِيوْ الْعْنَبْ مْنْ الشُّوكْ، وْلَا الْكَرْمُوسْ مْنْ السّْدْرَة؟