وْاللِّي تّْزْرَعْ فْالْأَرْضْ الْمْحَجّْرَة، هَادَا هُوَ اللِّي كَيْسْمَعْ كْلَامْ اللَّهْ وْكَيْقْبْلُه دْغْيَا بْالْفَرْحَة، وَلَكِنْ كْلْمَةْ اللَّهْ مَا شَادَّاشْ مْزْيَانْ فْقَلْبُه، وْإِيمَانُه كَيْبْقَى غِيرْ وَقْتْ قْلِيلْ، وْمْلِّي كَيْوَقْعُو الْمَشَاكِيلْ وْالتَّعَدُّو، كَيْبَعّْدْ دْغْيَا عْلَى الْإِيمَانْ.